* فيديو * لقطات من مواجهة كائنات فضائية غريبة 😲
جديد !
حدد الرئيس السابق لبرنامج وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون" الذي كان مخصصا لدراسة "الأطباق الطائرة المجهولة"، لويس إليزوندو، ثلاث نظريات حول مصدر هذه الأجسام وخصائصها الفريدة.
وخلال ظهوره في برنامج "فوكس آند فريندز"، قال إليزوندو، المدير السابق لبرنامج "تحديد التهديدات الفضائية الجوية المتقدمة" إن حكومة الولايات المتحدة طبقت نفس المنهجية المستخدمة في العمليات الاستخباراتية الإرهابية.
وأشار إليزوندو إلى أن الأبحاث كشفت بأن الظاهرة "ليست حقيقية فحسب"، بل "مقنعة".
وأعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، في أغسطس الماضي إنشاء وحدة مكلفة رسميا بدراسة الأجسام الطائرة المجهولة، وضعت تحت إشراف سلاح البحرية الأميركي.
ويرى العسكريون الأميركيون أن "الظواهر الجوية المجهولة" لا علاقة بقادمين من الفضاء بل بخصوم حقيقيين جدا للولايات المتحدة.
وتشعر واشنطن بالقلق خصوصا من قدرات الصين التجسسية بمساعدة طائرات مسيرة أو وسائل أخرى محمولة جوا.
وكشف إليزوندو أن البنتاغون حدد ثلاث نظريات محتملة حول أصل الأجسام الطائرة المجهولة.
وقال إن النظرية الأولى "غير المرجحة للغاية" تزعم أن الأجسام الطائرة المجهولة هي تقنية أميركية سرية تم نقلها تحت الرادار، لكن أصلها غير معروف "بسبب نقص التواصل بين الوكالات الحكومية".
وأضاف أن النظرية الثانية تتكهن بأن الأجسام الطائرة المجهولة هي تقنية "معادية للأجانب" تم إنشاؤها دون علم أجهزة الاستخبارات الأميركية"، لكنه قال إن كان هذا قد حدث "فسيكون إخفاقا استخباراتيا كبيرا، إن تمكنا من تغافل قفزة تكنولوجية بهذا الحجم".
أما النظرية الثالثة، والتي توقف عندها إليزوندو، وهي أن الأجسام الطائرة المجهولة يمكن أن تكون عبارة عن كائنات فضائية غريبة، "إذا لم يكن بلدنا ولم تكن دولة أخرى، فهو شخص أو شيء آخر".
وأضاف إليزوندو: "دعنا نسميها مركبات، إذا صح التعبير، والتي تتوغل في المجال الجوي الأميركي الخاضع للسيطرة، حيث كانت لها خصائص أداء تتجاوز بصراحة أي شيء يمكننا تقليده أو حتى نفهمه حقا في بعض الحالات".
وأشار إلى أن هذه المركبات كان لها عدة خصائص تشمل تسارعاً لحظياً، وسرعةً تفوق الصوت، وقابلية منخفضة للملاحظة، والقدرة على العمل في بيئات مختلفة، كما أنه يمكنها الطيران دون الحاجة الظاهرة إلى أسطح التحكم أو الأجنحة أو حتى محركات.
انقر على الرابط بالأسفل لمشاهدة الفيديو :
انقر هنا !
تعليقات
إرسال تعليق